كلمة لجنة التربية النيابية بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة والاخوات المعلمون والمعلمات والمدرسون والمدرسات
أبناؤنا وبناتنا الطلاب والطالبات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نهنئكم من الأعماق بقدوم العام الدراسي الجديد وانتم تخطون خطوات المجد والتقدم في مستقبل بلدنا العزيز داعين المولى عز وجل أن يكون عام خير وبركة وسعادة على الجميع، عاما مملوءا بالاجتهاد والتفاني والتفاؤل لينتهي بالنجاح والتفوق وجني الثمار، وتحقيق الأهداف ، فالمدرسة والمؤسسات التربوية ، هي العامل الرئيسي والمهم من العوامل الاجتماعية التنموية التربوية، فهي التي تعد لنا جيلا جديدا من النشأة قادرين بما يمتلكون من قدرات ومهارات على التفكير، والعمل، والبناء، والإنتاج، وممارسة أنشطة الحياة الاجتماعية الفاعلة الهادفة للانطلاق نحو مستقبل مزدهر ، متمسكين بالقيم والاخلاق حتى يتحقق التعاون، والتكافل، والتسامح والإيثار بين أفراد المجتمع، وتفعيل الدور التثقيفي والتوجيهي بما يعزز الانتماء الوطني في نفوس الجميع .
وبهذه المناسبة نوصي ابناءنا الطلبة واولياء امورهم بزيادة التعاون مع ادارة المدرسة ومع الكوادر التربوية والتعليمية في كل ما فيه خير ، فالالتزام بالأنظمة المدرسية وأحترام مدرسينا ومعلمينا غاية الاحترام فهم دليلنا إلى خير الدنيا والآخرة وقد حملوا على عاتقهم مهمة تعليمنا وتربيتنا، وما أعظمها من مهمة.
ونحن اذ نتقدم بالتهنئة للجميع باسم لجنة التربية في مجلس النواب بهذه المناسبة العزيزة لا يفوتنا ان نعرب عن اعتزازنا بكل العاملين في المجال التربوي وثقتنا العالية بأن يشهد العام الدراسي الجديد هذا تطورات نوعية على الصعيد مؤكدين وقوفنا الدائم والمستمر للعملية والقائمين عليها
وفي الختام نقول كل عام وطلبتنا قناديل فكر تشع نمواً وتطوراً يرسم البسمة على الشفاه سائلين العلي القدير أن يحفظ شعبنا وبلدنا من كل سوء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الاخوة والاخوات المعلمون والمعلمات والمدرسون والمدرسات
أبناؤنا وبناتنا الطلاب والطالبات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نهنئكم من الأعماق بقدوم العام الدراسي الجديد وانتم تخطون خطوات المجد والتقدم في مستقبل بلدنا العزيز داعين المولى عز وجل أن يكون عام خير وبركة وسعادة على الجميع، عاما مملوءا بالاجتهاد والتفاني والتفاؤل لينتهي بالنجاح والتفوق وجني الثمار، وتحقيق الأهداف ، فالمدرسة والمؤسسات التربوية ، هي العامل الرئيسي والمهم من العوامل الاجتماعية التنموية التربوية، فهي التي تعد لنا جيلا جديدا من النشأة قادرين بما يمتلكون من قدرات ومهارات على التفكير، والعمل، والبناء، والإنتاج، وممارسة أنشطة الحياة الاجتماعية الفاعلة الهادفة للانطلاق نحو مستقبل مزدهر ، متمسكين بالقيم والاخلاق حتى يتحقق التعاون، والتكافل، والتسامح والإيثار بين أفراد المجتمع، وتفعيل الدور التثقيفي والتوجيهي بما يعزز الانتماء الوطني في نفوس الجميع .
وبهذه المناسبة نوصي ابناءنا الطلبة واولياء امورهم بزيادة التعاون مع ادارة المدرسة ومع الكوادر التربوية والتعليمية في كل ما فيه خير ، فالالتزام بالأنظمة المدرسية وأحترام مدرسينا ومعلمينا غاية الاحترام فهم دليلنا إلى خير الدنيا والآخرة وقد حملوا على عاتقهم مهمة تعليمنا وتربيتنا، وما أعظمها من مهمة.
ونحن اذ نتقدم بالتهنئة للجميع باسم لجنة التربية في مجلس النواب بهذه المناسبة العزيزة لا يفوتنا ان نعرب عن اعتزازنا بكل العاملين في المجال التربوي وثقتنا العالية بأن يشهد العام الدراسي الجديد هذا تطورات نوعية على الصعيد مؤكدين وقوفنا الدائم والمستمر للعملية والقائمين عليها
وفي الختام نقول كل عام وطلبتنا قناديل فكر تشع نمواً وتطوراً يرسم البسمة على الشفاه سائلين العلي القدير أن يحفظ شعبنا وبلدنا من كل سوء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الدائرة الاعلامية
مجلس النواب
30/9/2019